مجاعة غزة هنا.. وهي جريمة مدبرة بيد الإنسان.

فجر اليوم

هذه ليست كارثة طبيعية، بل سياسة متعمدة للتجويع كأسلوب حرب.

الحكومة الإسرائيلية تستطيع إنهاء هذه المجاعة الليلة لو أرادت.

لكنها ترفض طلبات المساعدات لعشرات المنظمات.

كل صانع قرار في العالم شريك في المسؤولية القانونية والأخلاقية لوقف هذه الفظائع.

المجاعة تعني أننا وصلنا لأسوأ سيناريو ممكن.. نهاية جرس الإنذار.

أطفال غزة لم يعودوا يطلبون الحياة.. بل يطلبون الموت.

نحن قلقون للغاية من احتجاز الأطفال الفلسطينيين في مراكز عسكرية ومحاكمتهم بمحاكم لا ترقى للمعايير الدولية.

على دول مجلس الأمن:

على دول مجلس الأمن:وقف نقل الأسلحة فوراً. رفض المساعدات العسكرية. دعم آليات المساءلة. تجنب التواطؤ في هذه الجريمة.

هذه ليست مجرد أزمة إنسانية.. هذه جريمة بحق الإنسانية.

Exit mobile version