غير مصنف
-
عزوف عن الملاحة نحو موانىء الاحتلال الشمالية نتيجة ضربة ايقاف السفن المتجهة للاحتلال والكيان الصهيوني .
الشركات ألامريكية وأخرى عالمية ترفض منح التغطية التأمينية للسفن التي تتعامل مع “إسرائيل” خوفاً من تحمّل قيمتها بعد التأكد من…
أكمل القراءة » -
الريال يمشي بثقة في صنعاء.. ويتعثر على وعود الخليج في عدن
من عاش على وعود أغنى دول العالم، لا يملك حق مهاجمة من يصلح بواقعية، بهذا العنوان العريض، تتكشف المفارقة النقدية…
أكمل القراءة » -
مليار ريال جبايات محور تعز من ضرائب القات فقط …… تعز -كشف وثيقة رسمية عن نهب قيادات في محور تعز العسكري أكثر من مليار و849 مليونًا و900 ألف ريال يمني فقط من ضريبة القات .
أكمل القراءة »الوثيقة الصادرة عن مصلحة الضرائب المرفوعة إلى رئيس الحكومة في عدن ، سالم بن بريك، أكدت جسامة المبالغ الناتجة عن استحواذ محور تعز العسكري التابع لحزب الإصلاح من ضرائب القات .وكشفت الوثيقة أن “الضريبة المستحوذ عليها من قبل محور تعز خلال العام 2024 بلغت 546 مليون ريال يمني، بالإضافة إلى نهب مليار و303 ملايين و900 ألف ريال خلال الفترة من 22 مايو 2025 وحتى 12 يوليو الجاري”.وأكدت الوثيقة الرسمية أن “إجمالي المبالغ التي استحوذت عليها الجهات العسكرية في تعز من ضريبة مبيعات القات في المحافظة وصلت إلى مليار و849 مليونًا و900 ألف ريال يمني .وتفرض الواحدت العسكرية التابعة لمحور تعز جبايات عل النفط والغاز والبضائع والسلع .وقالت مصادر محلية ان قوات الإصلاح في تعز تحصل على 600 مليون ريال شهريا من الجبايات المفروضة على المشتقات النفطية والغاز .
-
شهيداً ومصابون في مجزرة للاحتلال قرب “مركز مساعدات” في خان يونس
مجزرة للاحتلال بحقّ المجوّعين في خان يونس جنوب قطاع غزة تسفر عن استشهاد 21 فلسطينياً وإصابة آخرين. استُشهد 21 فلسطينيياً…
أكمل القراءة » -
أكمل القراءة »فيما تنهار العملة الوطنية في مركزي عدن البنك المركزي بصنعاء يعيد الاعتبار لها.. في وقت تتصاعد فيه التحديات الاقتصادية وتتهاوى فيه السياسات النقدية في المحافظات اليمنية الواقعة تحت سيطرة التحالف، تتحرك صنعاء بخطوات مدروسة لإصلاح النظام المالي، عبر إصدارين جديدين يعيدان الاعتبار للعملة الوطنية.وفي لحظة فارقة من التحديات الاقتصادية، يمضي البنك المركزي في صنعاء بخطوات إصلاحية هادئة لكن راسخة، تبدأ بطرح عملة معدنية فئة خمسين ريالا، وتستكمل بإصدار آخر لفئة مائتي ريال ورقية، ضمن خطة شاملة لترميم النظام النقدي دون إثقال السوق بكتلة مالية جديدة.العملة المعدنية جاءت بديلا للأوراق التالفة، واستهدفت تسهيل المعاملات الصغيرة، بينما صممت الورقة النقدية الجديدة وفق معايير دولية حديثة، مزودة بعلامات أمنية تضمن مصداقيتها، وتحمل رموزا وطنية تؤكد أن وحدة اليمن في تفاصيله لا في شعاراته.لا يمكن فصل هذه الخطوات عن مشهد اقتصادي منقسم؛ ففي صنعاء، يستقر الدولار عند حاجز ٥٣٥ ريال، بينما في عدن يلامس ٢٨٥٠ ريال، في مؤشر صارخ على تفاوت الإدارة النقدية بين النجاح والفشل والبناء والانهيار.في صنعاء، لم تضف الفئتان الجديدتان إلى الكتلة النقدية، بل جاءت بديلا للأوراق النقدية التالفة، في خطوة إصلاحية هدفها تحسين جودة النقد، ومن الناحية الاقتصادية لم يسجل أي تضخم نتيجة لهذه الخطوة، ما يجعل الهجوم عليها من قبل حكومة التحالف أقرب إلى تسييس القرار المالي من كونه انتقادا فنيا مشروعا.وفي حين تهاجم حكومة التحالف هذه الإجراءات وتتهمها بالتزوير، تغيب عنها أي حلول عملية، وتستمر في طباعة مئات المليارات بلا غطاء أجنبي يضاعف الانهيار ويزيد من معاناة المواطنين.الإصداران الجديدان لا يمثلان مجرد تعديل شكلي، بل يعكسان توجها نحو فهم معاناة الناس اليومية، وتوفير أدوات تداول تليق بواقعهم، خاصة لفئات محدودي الدخل، ففي اقتصاد يفتقر إلى الفئات الصغيرة، يعيد المعدن والورق الجديدان الصلة بين المواطن ونقوده.وبين الصمت عن صرف المرتبات فيما يسيطر عليه تحالف العدوان من المدن اليمنية، واستمرارها جزئيا في صنعاء؛ وبين غياب أدوات الرقابة هناك، وتفعيلها هنا؛ يبدو الإصلاح النقدي في صنعاء أكثر اتزانا مما تروج له الاتهامات المغرضة، فالناس لا ينتظرون الشعارات، بل عملة تصرف وتستخدم وتحترم في التداول.ما تفعله صنعاء ليس مجرد سك وطباعة لعملة جديدة، بل استعادة لثقة المواطن في رياله، وتعزيز لمكانة النقد كأداة يومية للعيش، لا ورقة تائهة في اقتصاد مأزوم.
-
أكمل القراءة »تحذيرات من ارتفاع أسعار المشتقات النفطية وتدهور سعر الصرف ……… ..حذر الخبير الاقتصادي الدكتور علي المسبحي عبر صفحته على فيسبوك من احتمال ارتفاع كبير في أسعار المشتقات النفطية في المناطق الجنوبية المحتلة خلال الأيام القادمة.وأشار إلى أن سعر دبة البترول قد يصل إلى 40 ألف ريال يمني نتيجة للانهيار المتسارع في أسعار الصرف.وأوضح المسبحي أن هذا الارتفاع المتوقع سيؤدي إلى زيادة في أسعار جميع السلع والخدمات، مما يزيد من الأعباء على المواطنين ويجعلهم غير قادرين على تلبية احتياجاتهم اليومية.وبحسب الخبير الاقتصادي، تشير التوقعات إلى استمرار ارتفاع أسعار الصرف، حيث من المتوقع أن يصل سعر الدولار إلى حوالي 3300 ريال يمني بحلول نهاية العام. وفي حال ثبات السعر الجمركي، قد يؤدي ذلك إلى رفع سعر دبة البترول المستورد إلى 45 ألف ريال، على الرغم من استقرار أسعار النفط العالمية عند مستوى 69 دولارًا لبرميل خام برنت.وأضاف المسبحي أن الارتفاع المستمر في أسعار البترول قد دفع الكثيرين إلى البحث عن بدائل، مثل تحويل سياراتهم إلى الغاز، مما أدى إلى انخفاض مبيعات البترول وتقليل استهلاكه.
-
٦٠صيادا تم احتجازهم في ارتيريا يصلون اليوم الخوخة .
وصل ستون صيادًا يمنيًا إلى مركز الإنزال السمكي في منطقة أبو زهر بمديرية الخوخة بمحافظة الحديدة، بعد إطلاق سراحهم من…
أكمل القراءة » -
الزبيدي والمحرمي يقطعان اقامتهما ويعودان لعدن مع ترتيبات اسقاط ابرز معاقل الانتقالي
الزبيدي والمحرمي يقطعان اقامتهما ويعودان لعدن مع ترتيبات اسقاط ابرز معاقل الانتقالي ..قطع رئيس المجلس الانتقالي ونائبه، الثلاثاء، اقامتهما في…
أكمل القراءة »