فجر اليوم//
بعد غياب وصمت، وتساؤلات إسرائيليّة حول أسباب عدم ظُهوره الإعلامي، ومُرور أكثر من 20 يوماً على بدء معركة “طوفان الأقصى”، أمين عام حزب الله اللبناني السيّد حسن نصر الله يطل في مقطع فيديو قصير (10 ثوان)، وقد ظَهَرَ ظَهْر نصر الله وجُزء من لحيته، دون كشف وجهه بالكامل، وهو يسير، وأمامه جدار عليه لوحة كبيرة عليها شعار الحزب الشهير، وخلفيّته الصّفراء، الأمر الذي دفع نشطاء للقول بأن الظهور خلفه حدث ما قادم، وأن هذا ظهور سيُثير التأويلات والتحليلات في “إسرائيل”.
– كشف التيكتوكر الأمريكي غاي كريستنسن عن عرض 5000 دولار عليه للتعهّد بدعـم إسرائيل، وقال: راسلتني هذه المنظمة الصهـيونـيّة عبر البريد الإلكتروني هذا الصباح.
– مندوب باكستان بالأمم المتحدة مُوبّخًا نظيره الكندي: احتلال فلسطين هو السبب الحقيقي لما يحدث الآن في غزة، وليس ما حدث في السابع من أكتوبر (معركة طوفان الأقصى).
– تضمّن مُطالبات بإعادة “خدمة العلم” وإلغاء كافّة الاتفاقيّات مع الجانب الإسرائيلي، وتبنّي نهج المُقاومة، والكفاح المُسلّح، الأمينة العامّة لحزب العمّال رولا الحروب تُعلن وثيقة الإجماع الشعبي الأردني في مُواجهة العُدوان الإسرائيلي نيابةً عن المُلتقى الوطني لدعم “المُقاومة” وحماية الوطن، في مُؤتمر صحفي بعمّان.
– الممثل المصري محمد رمضان يرد على “إسرائيل” ويُعلن أن اسم شخصيّته في العمل القادم هو “أبو عبيدة” وذلك بعد ظهوره في مقطع فيديو طالب فيه استخدام السلاح قبل أن يصدأ، الأمر الذي دفع التلفزيون الإسرائيلي إلى الدعوة لمُقاطعة أعماله الدراميّة، والغنائيّة، بسبب حثّه العرب على الاتحاد ومُساندة غزة.
– أمين عام حزب الشراكة والإنقاذ الأردني سالم الفلاحات: هل تحريك البارجات وأن تجتمع الدنيا على أهل غزة لا يُعدّ مُشكلة، بينما مُحاولة إيصال قطع سلاح إلى غزة يكون سببًا لاعتقال أردنيين؟.
– “كل الجيم وقّف تمرين عشان خطاب أبو عبيدة”.. صُورة نشرها شاب أردني من إحدى صالات رفع الأثقال في الأردن، تلقَى رواجًا وتفاعلًا واسعًا عبر المنصّات الأردنية والعربية، الأمر الذي اعتبره نشطاء تجسيدًا لحال الشعوب العربيّة عندما يتحدّث الناطق باسم “كتائب القسام”، وتطلّعهم للنصر، وتحرير فلسطين.
– تصريح مُستفز لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال فيه: “أصدقاؤنا في الدول العربيّة يعرفون أننا إن لم ننتصر سيأتي دورهم”، ما دفع نشطاء عرب للرّد بأن انتصار إسرائيل هو من سيكتب نهاية الدول العربيّة، لأطماع دولة الكيان فيها، ففلسطين مُحرّرة يعني قرارًا عربيّاً مستقلّاً، وليس العكس.
– مقطع فيديو يظهر فيه نزع علم الاحتلال الإسرائيلي من أمام مقر الأمم المتحدة في روما.
– رغم كل التحليلات العسكريّة التي تُشير لتفوّق المُقاومة الفلسطينيّة في خوضها قتال شوارع ضد الجيش الإسرائيلي خلال توغّله في قطاع غزة، قناة العربيّة تُؤكّد أن قوّة النيران الإسرائيليّة ستكون لها الغلبة بالنهاية، الأمر الذي دفع بنشطاء للتذكير بمقولة بأنه لو كانت (قناة العربيّة) في زمن النبوّة ما اجتمع المُنافقون إلّا فيها، ولا أُنفقت أموال بني قريظة إلّا عليها”.
– عبارة مكتوبة على كفن طفل فلسطيني استُشهد جرّاء العُدوان الإسرائيلي على غزة: “عدي أبو محسن، عمره يوم، لم يستخرج له شهادة ميلاد بعد، طفل فلسطيني”.
– “حفل عشاء فاخر” فى مهرجان الرياض للترفيه للنجوم المصريين والعرب تزامن مع القصف العنيف على غزة، أثار غضب الجماهير على وسائل التواصل الاجتماعي العربيّة، وكان من بين النجوم المصريين، محمد هنيدي، محمد حماقي، أحمد عز.
– موظفة في قناة (CNN) الأمريكيّة تستقيل من عملها بسبب انحياز القناة للرواية الإسرائيليّة والتعتيم على المجازر التي تُنفّذها إسرائيل في حق الفلسطينيين بقطاع غزة.
– بالتزامن مع تسطير ملاحم البطولة، والجهاد على يد رجال المُقاومة الفلسطينيّة في حماس وكتائب القسام تحديدًا ضد العدو الصهيوني، مستشار الترفيه في العربيّة السعوديّة خلال مقطع فيديو، يُعلن انطلاق “موسم الرياض” قائلاً: “أهلاً وسهلاً بكم في موسم الرياض”.
– “سبّابتان في توقيتٍ واحد”، سبّابة أبو عبيدة في كلمته المُصوّرة، يُهدّد فيها العدو الإسرائيلي، ويسخر من الزعماء العرب، ودبّاباتهم، وسبّابة مستشار الترفيه السعودي تركي الشيخ يُعلن فيها بداية موسم الرياض.
– كشف موقع “ريشيت بيت” العبريّة، أن وزارة الخارجيّة الإسرائيليّة، عقدت إحاطة لصحفيين ومُؤثّرين من دول عربية، لتدارك التغطية الإعلاميّة الضّعيفة للرواية الإسرائيليّة، لعمليّة طوفان الأقصى، ووصفها بـ”المجزرة”، ونقل الصحفي الإسرائيلي روعي كايس، عن الموقع قوله، إن الإحاطة ضمن 15 صحفيًّا، ومُؤثّرًا من مصر والمغرب، والإمارات والبحرين وفرنسا وإسبانيا.
– ظهر رئيس المجلس الاتحادي في الإمارات صقر غباش إلى جانب الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان، خلال خطاب الأخير عن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة السبت، وصعد، صقر غباش، إلى المنصّة رفقة أردوغان والقيادات التركية البارزة، وبالإضافة إلى غباش، شارك في مهرجان “تجمّع فلسطين الكبير” أمين عام المجلس الاتحادي الإماراتي عمر النعيمي، وسفير أبو ظبي لدى أنقرة سعيد الظاهري.
– إبعاد ممرّضة هنديّة تعمل في مستشفى الصباح أيّدت الكيان الصهيوني في حربه ضد فلسطين ونشرت تضامنها عبر الحالة في “واتس آب” واصفة الفلسطينيين بالإرهابيين ووضعت “العلم الإسرائيلي”.
– النائب الكويتي د.عبدالكريم الكندري: أجدد تعهدي إن قبلت أوراق السفيرة الأمريكيّة ولم تستبدل فسأتقدم باستجواب وزير الخارجيّة لمجلس الأمة، وأضاف ليست مزايدة على موقف الكويت الرسمي الذي أدافع عنه منذ بداية حرب الإبادة على غزة بكل ما أملك وسيظل هذا أضعف الإيمان.
