أفادت هيئة البث الإسرائيلية بموافقة إسرائيل على الإفراج عن محرري صفقة شاليط مقابل إفراج حماس عن جثتي أسيرين اعتقلا في 2014.
ويشمل الاقتراح الذي تم تمريره إلى حركة حماس، وفق “هيئة البث” إطلاق سراح السجناء الذين أعيد اعتقالهم بعد الإفراج عنهم في إطار صفقة شاليط.
وقال هيئة البث الإسرائلية إن الدولة العبرية وافقت على إطلاق سراح السجناء الذين تحدثوا في صفقة جلعاد شاليط وأعيد اعتقالهم مقابل الإفراج عن جثتي الجنديين هدار غولدين وأورون شاؤول.
ووفقا لثلاثة مصادر مشاركة في المفاوضات، فقد تم إرسال الاقتراح إلى حماس، لكنها لم ترد بعد. ومن المتوقع أن يطرح الاقتراح على الطاولة مرة أخرى كجزء من المفاوضات التي ستستأنف في القاهرة في الأيام المقبلة.
ويشمل الاقتراح الذي تم تمريره إلى حركة حماس، وفق “هيئة البث” إطلاق سراح السجناء الذين أعيد اعتقالهم بعد الإفراج عنهم في إطار صفقة شاليط.
وقال هيئة البث الإسرائلية إن الدولة العبرية وافقت على إطلاق سراح السجناء الذين تحدثوا في صفقة جلعاد شاليط وأعيد اعتقالهم مقابل الإفراج عن جثتي الجنديين هدار غولدين وأورون شاؤول.
ووفقا لثلاثة مصادر مشاركة في المفاوضات، فقد تم إرسال الاقتراح إلى حماس، لكنها لم ترد بعد. ومن المتوقع أن يطرح الاقتراح على الطاولة مرة أخرى كجزء من المفاوضات التي ستستأنف في القاهرة في الأيام المقبلة.
وقبل حوالي شهر، كشفت إسرائيل عن وثائق صادرة من حماس في قلب قطاع غزة، وقالت إنها تقدم أدلة على أسلوب حماس في الضغط على إسرائيل فيما يتعلق بالأسرى والمفقودين.
ومن بين الوثائق تعليمات مفصلة حول كيفية ممارسة الضغط النفسي والسياسي للتوصل إلى اتفاق إنجاز لإطلاق سراح رهائن ما قبل 7 أكتوبر، بمن فيهم غولدين وشاؤول.
وتحتفظ حماس بجثتي الرقيب أورون شاؤول والملازم هدار غولدن، اللذين قتلا في غزة خلال حرب 2014. وتتوخى حماس الغموض حول مصيرهما بدون أن تعترض على فكرة أن رفاتهما بحوزتها.