الأخبار

غزة.. هل “تغزو” أمريكا اليمن وتتصرّف “كدولة لا غنى عنها” ولماذا لم تُعلن تركيا عن مكان اللقاء بهنية؟.. من هُم العرب الذين جنّبوا “إسرائيل” رأس الرجاء الصالح وكيف أوصلوا البضائع لها؟.. المُقاومة أوصلت مجلس الحرب للشّجار بالأيدي ومن الرياض: “تحياتي للشعب الفلسطيني البطل”!

فجر اليوم //

استقبل وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، السبت، رئيس المكتب السياسي لحركة حــماس إسـماعيل هنيـة وبحثا تطورات الأوضاع في غــزة، وأكدت مصادر دبلوماسية تركية أنّ فيدان وهنيـة بحثا وقف إطلاق النار في غــزة وزيادة المساعدات الإنسانية وإطلاق سراح الرهـائن، ومع تسارع عمليات إسرائيل لاغتيال قادة حماس، وتهديدها بقتلهم بالداخل والخارج، آخرهم صالح العاروري في الضاحية الجنوبيّة بلبنان، لم تذكر المصادر الدبلوماسية التي نقلت عنها تقارير إعلامية أي معلومات عن مكان اللقاء بين الجانبين.
– الصحفي الإسرائيلي يعقوب بردوچو: “أمريكا طلبت منّا الذهاب إلى محكمة لاهاي ووعدتنا بالفيتو، لكنها تستغلنا كبش فداء لها في محكمة العدل الدولية”.
– زعيم المُعارضة الفرنسية جان لوك ميلينشون:” نتنياهو يقول: نحن ندافع عن أنفسنا، أنت تحتل غزة، فكيف تدافع عن نفسك؟”.
– قال موقع “والا” العبري إن وزير الحرب الإسرائيلي يؤاف غالانت حاول اقتحام مكتب بنيامين نتنياهو، وكادت الأوضاع تتدهور نحو شجار بالأيدي، وقد هدّد وزير الشؤون الاستراتيجية بإحضار قوة غولاني للسيطرة على الوضع في مجلس الحرب.
– أفاد بيان صادر عن الهيئة المغربية لنُصــرة قضايا الأمة، السبت، أن “نحو 60 مدينة مغربية، شهدت أكثر من 111 مظاهرة، في يوم واحد، دعمًا لغزة”.
– “مُنذ شهرين ونصف لا أذكر أني سمعت الأذان لأي صلاة في محافظة الشمال.. كل المساجد في الشمال مسوية بالأرض، هذه صورة المسجد الذي ترعرعت فيه بمدينة بيت لاهيا”.. الباحث الفلسطيني حمزة أبو توهة يُسلّط الضوء عبر حسابه في إكس على حرب إسرائيل المفتوحة على بيوت الله في غزة.
– “يخلف عليكو، قطعتوا عنا الحطب، بترمولنا ورق نولـّع عليه نـار”.. بسخرية وطرافة وتهكّم، ومشهد فيه من الصمود والبطولة، شبّان غزيون يجمعون مناشير ألقاها الاحتلال الإسرائيلي في خانيونس، وطلب فيها من أهل غزة الإبلاغ عن مكان أسراهم، وذلك للاستفادة منها في الطهي والتدفئة.
– إثر هجمات حركة أنصار الله اليمنية تضامناً مع غزة على السفن المتوجهة نحو البحر الأحمر، وتأثيرها على التجارة الدولية، آلاف السفن غيّرت مسارها إلى رأس الرجاء الصالح بدلًا من المرور عبر قناة السويس وباب المندب.
– قالت صحيفة “واشنطن بوست”، إن دوافع الإدارة الأمريكية، لمُهاجمة أنصار الله (الحوثيين)، أيديولوجية، وليست أمنية أو اقتصادية، وأوضحت الصحيفة، أن الأيديولوجيا، هي القوة الرئيسية الدافعة، وليست الاقتصادي، وراء قرار الرئيس جو بايدن، بشن هجمات ضد الحوثيين، بحجة حماية خطوط التجارة البحرية.
– ولفتت الصحيفة الأمريكية إلى أن بايدن، يرى أن على أمريكا، التصرّف وكأنّها دولة لا غنى عنها، بسبب امتلاكها جيشا قويا، وقادرا على توحيد الدول في المنطقة على هدف مشترك، لكنّها في الوقت ذاته، أشارت إلى أن الهجمات ضدّ الحوثيين، لن تستمر لسنوات، مشددة على أن أمريكا “تحاول هزيمة الحوثيين، دون الرغبة في غزو اليمن، لكن المطلوب إضعاف قدراتهم على شن هجمات في المستقبل”.
– “أخشاف”.. أهالي الأسرى الإسرائيليين يصرخون بصوت واحد من تل أبيب بـ”الآن” لإتمام صفقة لإعادة ذويهم من غزة.
– يديعوت أحرونوت: دول عربية تُساعد على كسر الحصار المفروض على السفن المتجهة إلى إسرائيل عبر البحر الأحمر، حيث تقوم السفن بإفراغ حُمولتها في دبي والبحرين، ومن ثم تقوم شاحنات عربية بنقل البضائع إلى المعابر الإسرائيلية، وقالت الصحيفة في تقرير لها، إنه بدلاً من الدوران حول أفريقيا (عبر طريق الرجاء الصالح) والوصول إلى “إسرائيل” عبر طريق طويل ومكلف، تقوم شركات الشحن الإسرائيلية بتفريغ حمولاتها في موانئ الخليج العربي، ومن هناك تصل البضائع إلى “إسرائيل” بالشاحنات، وأشارت الصحيفة إلى أن العشرات من هذه الشاحنات وصلت في الشهر الماضي إلى “إسرائيل” وجلبت البضائع التي كان من الممكن أن تصل في السابق عن طريق البحر عبر البحر الأحمر.
– هتافات أردنية رصدها مقطع فيديو التقطه الأهالي: ‏”في سبيل الله قمنا نبتغي رفع اللواء.. فليعد للأقصى عزة أو ترق منا الدمـاء، ولا سفارة يهودية، ولا سفارة أمريكية على أرض أردنية”، المقطع يعود لمتظاهرين بمدينة ‎معان جنوب الأردن أطلقوا العيارات النارية، وطالبوا بفتح الحدود إسنادًا لغزة وفلسطين.
– الصحفي الإسرائيلي بوعاز جولان: “يجب أن نفهم أن ‎العالم العربي لا يحبنا ولم يحبنا ولن يحبنا.. العرب تعاطفوا مع الخاطفين (يقصد معركة طوفان الأقصى) في أحداث 7 أكتوبر”، وهُنا تصريحٌ لافت ينسف آمال المُطبّعين القُدامى والجُدُد، وآمالهم في تغييب القضية الفلسطينية عن وعي الشعوب التي عادت للواجهة بقوة، ولن تغيب.
– في مشهد يدل على تأثير حركة أنصار الله إعلاميّاً على المُستوى العالمي.. تيك توكر أمريكي يقلد صوت العميد اليمني يحيى سـريع خلال بياناته النارية الشهيرة، وإعلانه عن مُنجزات الجيش اليمني، ويُتقنه بشكل لافت، وذلك تعبيرًا منه عن إعجابه بأعمالهم التضامنيّة مع غزة ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر.
– إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي: “‎غزة كلها لنا، كلها لنا.. يجب أن نشجعهم على الهجرة، سوف نبدأ بمشروع تجريبي لـ 100-200 ألف، يمكن أن يكون لهم مستقبل أفضل في دول أخرى، مثل إسكتلندا، أرى أنهم يريدونهم هُناك بشدّة”.
– بذريعة دعم الارهاب.. الجيش الإسرائيلي يُعلن الاستيلاء على مبلغ 20 مليون شيقل مُنذ بدء العملية البرية في قطاع غزة.
– حرص الفنان المصري أكرم حسني خلال حُضوره حفل joy awards، الذي انطلق على خشبة مسرح أبو بكر الشدي بالعربية السعودية على التضامن مع غزة، وظهر حسني في الحفل مُرتديًا بدلةً سوداء في دلالة حداد، وعليها علم فلسطين، دعمًا لأهل غزة، وسط حضور كبير من نجوم العالم، وبالتزامن مع حرب غزة أقيم حفل توزيع جوائز Joy Awards في العاصمة الرياض، وشهد حضور الفنانين والمهتمين بالمجال، حيث تُمنح الجوائز من قبل الهيئة العامة للترفيه للفائزين المُستحقّين.
– بعد تسلّمه مع شقيقه المخرج رامي عادل إمام جائزة مُنحت “لمرّة واحدة فقط في تاريخ هذا الحفل” لوالدهما الفنان المصري عادل إمام، وهي جائرة “زعيم الفن العربي”، قال الممثل المصري محمد عادل إمام: “نحن نشكر الشعب السعودي على استقبالكم العظيم لنا دائما في كل مكان، وعلى حبكم لنا وللفن المصري”، وأضاف: “الحب هذا نراه في كل الدول العربية حقيقة.. الفن المصري كبير ومؤثر جدا”، ووسط هذا فاجأ محمد إمام الحُضور بقوله: “هناك أمر أخير أود أن أقوله وربما يكون خارج نطاق الحفل.. تحياتي للشعب الفلسطيني البطل، وأنتم في القلب ولن ننساكم أبدا.. شكرا جدا جدا”، تبعه تصفيق من الجمهور.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى