غزة.. لماذا استقبل بن سلمان الأمريكيين “في خيمة” ولماذا قرّرت إسرائيل مُراقبة الأردن بمنطاد إلى جانب سورية ولبنان؟.. وخلفان يُريد “فكر رابين”.. هل غيّر “حزب الله” شهيّته للمُخاطرة؟ والصين تمتثل لأوامر اليمن!
فجر اليوم //
80 ألف توقيع بريطاني على عريضة تطالب بطرد السفيرة الإسرائيلية تسيبي هوتوفلي من لندن، بعد تحريــضها الفظيع ضد مساجد ومدارس ومنازل غزة خلال مقابلة أجرتها قناة LBC.
– الصحفي الفلسطيني أنس النجار يُعلن اعتزاله العمل الصحفي لاستهداف الصحفيين ولنقل أخبار لعالم لا يسمع المُعاناة.
– صفحات إسرائيلية تُهــاجم ابنة الممثلة الأمريكية جينيفر غارنر وتشوه سمعتها، لارتدائها قميصًا عليه علم فلسطين وخارطتها.
– مقطع فيديو يُظهر آثار القصف الإسرائيلي الذي طال مكتب شبكة الجزيرة في مدينة غزة ما أدّى إلى تدميره.
– اسمه “تل شميم”.. سلاح الجو الإسرائيلي يطلق أكبر منطاد تجسّس في العالم، وذلك لمُراقبة ثلاثة دولة عربية “سوريا ولبنان والأردن” ويبلغ طُوله 117 متر ويزن عدة آلاف كيلوغرامات، وقد رُكِّب عليه عشرات الكاميرات الخاصة، وأجهزة الكمبيوتر الصغيرة، وأجهزة الرادار الضخمة، وكان لافتاً بأن الأردن جاء من بين الثلاث دول التي يُريد الاحتلال مُراقبتها، رغم وجود اتفاقيّة سلام بين البلدين على عكس سورية، ولبنان.
– صحيفة سويسرية تُثير السخرية بعد نشرها صورة عالم شيعي توفي قبل أكثر من 70 عامًا على أنه قيادي في الفصائل الفلسطينية اغــتاله الجيش الإسرائيلي قبل شهرين.
– قال نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي الفريق ضاحي خلفان في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”: “المجرم الذي قتل رابين قتل السلام في الشرق الأوسط”، وأضاف خلفان في منشور آخر عبر منصة “إكس”، مساء السبت، أن “إسرائيل بحاجة إلى قائد يحمل فكر رابين.. فكر السلام”.
– تداول نشطاء صورة لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال استقباله عددًا من المشرعين الأمريكيين في خيمة في منطقة العُلا، ووصف بعض النشطاء أسلوب الاستقبال بأنه “رسالة للغرب”.
– اعتصام أمام السّوق المركزي جنوب العاصمة الأردنية عمّان رفضًا لتصدير الخضار والفواكه إلى إسرائيل، بدعوة من “الملتقى الوطني لدعم المُقاومة وحماية الوطن”.
– سيدة أمريكية في مقطع فيديو مُتداول: “يا مَن تدَّعون الوطنية لماذا تغضبون من رفع العلم الفلسطيني الذي يعود لشعب مُحتل؟ هل غضبتم هكذا عندما دخل براين ماست من فلوريدا إلى الكونغرس وهو يرتدي زيّ الجيش الإسرائيلي وأبناؤكم يخدمون في جيشها”.
– المحامي اليهودي آلان ديرشوفيتز المكلف بالدفاع عن إسرائيل في القضية التي رفعتها ضدها جنوب إفريقيا في محكمة الجنايات الدولية: “اليهود أقوياء للغاية. نحن أقوياء جدًّا، نحن أغنياء جدًّا، نحن نسيطر على وسائل الإعلام، لن نعتذر أبدًا عن استخدام قوتنا ونفوذنا. ولن يتحقق السلام للشعب اليهودي والأمة اليهودية إلا بالقوة”.
– وسائل إعلام إسرائيلية: شركة الشحن الصينية “كوسكو” ستتوقّف عن العمل في “إسرائيل” بفعل تهديد اليمن، وهي أكبر شركة نقل بحري في آسيا ورابع أكبر شركة في العالم، وقد يضرّ قرارها بشركة “زيم”، شريكها التشغيليّ لطرق التجارة.
– رأت صحيفة “الغارديان” البريطانية أن “حـزب الله” قد غيّر حساباته وشهيّته للمُخاطرة، وأن لديه الكثير ليخسره الآن، إذ تحوَّل الحزب من جهة فاعلة غير حكومية إلى “جزء من الدولة”، ولا يرغب في أن يُنظر إليه على أنه السبب وراء الانهيار الرسمي للبنان، وأمام هذه الفرضية التي تتحدّث عنها الصحيفة، ذكّر معلقون بأن الحزب يُقر بأنه حريص على جبتهته الداخليّة، ولكنه لم يُوقف فتح جبهته مع الاحتلال على الحدود إسنادًا لغزة في اليوم التالي من طوفان الأقصى، ورغم التهديد والرسائل التي وصلت للحزب وأشار إليها أمين عام حزب الله، وأكد بأن إسرائيل هي المردوعة، وليست المُقاومة.