المجن والفساد في اليمن في أعلى ذروته ونساء من تحت البراقع يظهرن قفزات الضفادع على العادات بتقاليدها
بقلم وسيم الشرعبي//
في رحى اليمن السعيد عادات وتقاليد وعرف نسب وإخلاق تخلق الحدود والقوانيين والحدود بسد منيع يصون العرض والبنوة تبني سور يحصن متين يحتوي يحتمي الجيل من الذكور والاناث ويحفظهم من التعري
وشذاذ الافاق لكن طفرة الابداع تبدعت في فضح وكسر وضرب كل تلك الحدود والسور بسوار العادات والتقاليد هي طفرة البدعة الانسانية التي تبدعت بها إخلاق الكثير من يمنيين ذكورا واناث طفرة المخترع للعلوم بتكنلوجيا نكلت بالاخلاق وغزت وعزرت بصنوان صون الاخلاق وغزت الافكار وسلبت العقول أنها طفرة التكنلوجيا والهواتف ومواقع التواصل الاجتماعي التي ازاحات النقاب ونقبت عن الاداب اليمنية وفضحتها وفصخت الحجاب ونكلت بفتيات وفضحت أكثر من ما اخفت بموجة قاسية تجد اليوم مواقع التواصل الاجتماعي من التيك توك واللايكي والايمو وببثوثها المباشرة تجد الانسلاخ من عادات اليمنيين وعري فتيات يمنيات وفساد عابر للقارات بحرب ناعمة فاقت نعومة الفتيات غازية للعادات تجد الانحطاط الذي يذهل العقل المعقول وتذهب العقول ليتسأل العقل البشري هل يحدث هذا في بلد الايمان واليمن المحافظ ؟!!
وعن التويتر فحدث ولا حرج تتدحرج عشرات الاف الوسائط بصور للفتيات واسماء مستعارات واجساد تباع بالمجان بلا رقيب ولا عتيب وفي ظل غياب مهين لشركة الاتصالات تليمن ووزارة الاتصالات عن الرقابة وقيامهم بدورهم المحافظ المساهم في الحد من الغزو المجان لمنازل الدار اليمني المحافظ وفي ظل الحرب والعدوان والحصار والفقر والظلم من المسلم انتشار الهجمات وهجمات اليوم ضرب للاجيال وكسر للاقيال بعاداتهم الاحرار ..واقع مزري وفساد وتعري ومواقع تواصل توصل الفساد بالمجان لعقر الدار فمن اليوم الملام هل فتيات اليمن الاحرار أم سيكتب التاريخ إنهيار للاجيال؟!
ماموقف الدولة هل سيكون لها موقفا في الجولة الاخيرة من هدم المنازل وغزو الافكار؟!