آراءالأخبارالصورة تتكلمتغريدات ساخنةحكاياسياسيةصنعاءقصفلأمم المتحدةمقالات
أخر الأخبار

الفريق الاوحد الذي أحرج الامم المتحدة في العالم.. فريق مفاوضات صنعاء

عزة الفريق اليمني ..السبب الرئيس الذي أجبر المبعوث الاممي على القدوم الى صنعاء في التاسع من يوليو. //

خاص فجر اليوم//

تقوم الامم المتحدة عادة بلعي دور الوسيط بين دول العالم المتنازعة وبين اطراف نزاع ذات البلد الموحد وخصصت الامم المتحدة هي منظمة الأمم المتحدة، وتعرف اختصارًا بالأمم المتحدة، وهي مُنظمة حُكومية دَولية وواحدة من أكبر وأشهر المنظمات الدولية في القرن العشرين،” تأسَّست عام 1945 بعد الحرب العالمية الثانية، وقد حدَّد ميثاق الأمم المتحدة الغاية من تأسيسها بالمحافظة على السلم والأمن الدوليين عن طريق اتخاذ تدابير جماعية فعَّالة لمنع وإزالة الأخطار التي تهدد السلام، وإلى تنمية العلاقات الودية بين الدول على أساس احترام مبدأ المساواة في الحقوق وتقرير المصير للشعوب وتعزيز وتشجيع احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع دون تمييز بسبب العرق أو الجنس أو اللغة أو الدين، بالإضافة لأن تكون مركزًا لتنسيق أعمال الدول في تحقيق هذه الغايات المشتركة. يقع المقر الرئيسي للأمم المتحدة على أرض دولية (حصانة محلية) في مدينة نيويورك، ولها مكاتب رئيسية أخرى في جنيف ونيروبي وفيينا ولاهاي ” وجميع أهداف هذه المنظمة الاممية التي تحركها امريكا وبريطانيا ودول الغرب واسرائيل لم تتطبق أين من الاهداف والرؤى التي أنشأت الامم المتحدة عليها ومن أجلها فاصبحت الامم المتحدة تفتعل الحروب وتتحرك بما يملي عليها مصالح القوى الرأس مالية والامبريالية الغربية العالمية ومنذ العام 1945 الذي أسس فيه منظمة الامم المتحدة لم تحل أين من الصراعات في العالم عبر هذه المنظمة الغربية بل امتدت وكثرت الصراعات واشعلت عبر الامم المتحدة والقوى التي تحركها وشهدت أحداث الغزو الامريكي لفيتنام وافغنستان والعراق والاحتلال الصهيوني لفلسطين وغيرها العشرات من الصرااعات والحروب في العالم نجحت الامم المتحدة فقط في اطالة آمد كل تلك الحروب ولعبت الامم المتحدة دورا في عمليات جمع الاطراف المتصارعة في دول محايدة ودفع مبالغ مالية وسفريات لكل عضو في اي مشاورات او حوارات واستغل تجار الحروب كما الامم المتحدة الصراعات لبناء حساباتهم البنكية …أكثر من سبعة عقود من الزمن والحال هو كما هو عليه امم تسعى لاطالة الحروب واطراف يتوافقون معها لاخذ مصروفات الامم المتحدة ..حتى عامنا الحالي فقد كسرت الامم المتحدة وتعرضت للاهانة عبر فريق يمني قدم من صنعاء وهو فريق ”

اللجنة العسكرية اليمنية لمناقشة خروقات الهدنة وفتح الطرقات برئاسة اللواء يحيى الرزامي الذي كسر ومع فريقه روتين الدفع المسبق الاممي حيث صرح مصدر خاص رفض عدم الكشف عن اسمه في الامم المتحدة ومكتب المبعوث الاممي هانز بالقول استغرب فريق الأمم المتحدة برفض اللجنة العسكرية للحوثيين التوقيع على كشوفات الامم المتحدة واستلام مبالغ مالية تصرف من قبل الامم المتحدة لكل عضو واي فريق واطراف للحوار في العالم ,وقال المصدر أن الفريق الاممي استغرب خطوة اللجنة العسكرية للحوثيين وانه ظهر لدى الحوثيين وفريقهم العسكري ظهور بالغ شحة الامكانيات ومصروفاتهم الضئيلة الا أنهم رفضوا استلام المبالغ التي تصرف يوميا لكل عضو قرابة الف”دولار امريكي كنفقات خاصة ونثريات وهذه المبالغ تتحصل عليها الامم المتحدة مبالغ رسمية من كل دول العالم المسجلة في الامم المتحدة كرسوم اشتراك سنوية بمبالغ تصل في حسابات الامم المتحدة الى مليارات الدولارات سنويا وتخصص للحركة والتنقلات وجمع الاطراف المتنازعة وتقديم المساعدات وغيرها من المصروفات…كما عقب المصدر الخاص أن الطرف اليمني الاخرالمنتمي للشرعية و الموالي التحالف العربي السعودي كانوا يختلفون في ما بينهم من اجل المصروفات الاممية ويصل الامر بينهم الى الصراع والشقاق ..واوضح المصدر الخاص أن المبعوث الاممي السويدي الجنسية هانز أعجب بعزة وشموخ اللجنة التابعة للحوثيين وحاول تقديم عزومة “مأدبة غداء خاصة لهم ولفريق الشرعية وعلي حسابة الخاص ” وفوجئ بلجنة الحوثيين يرفضون المأدبة ويقبعون بالقرب منها يتناقشون فيما بينهم ويخرج كلا منهم مبالغ مالية وما تحتوية جيوبهم كلا على حدى وجمعوا مبلغ يقارب مبلغ المأدبة في أحدى مطاعم العاصمة الاردنية عمان وقاموا بدفع المبلغ بقصوره وعاد رئيسهم الرزامي للجلوس على الطاولة والابتسام والحديث والنقاش ..عبر المصدر الخاص عن مدى شرودهم في خطوات وافعال لجنة الحوثيين العسكرية وقال ان المبعوث الاممي عبر امام اللجنتين الحوثية والتابعة للشرعية مدى انبهاره بعزة اليمنيين وعقب عليهم بالقول” وجب أن تتفقوا لذلك وانا سأرافق الحوثيين الى صنعاء” هذا وكشف المصدر أن انبهار المبعوث هانز بلجنة الحوثيين هي التي جعلته يرافق اللجنة العسكرية والامنية برئاسة الرزامي الى العاصمة صنعاء في تاريخ 9 من يوليو من العام الحالي 2022.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى