آراءاقتصاديةالأخبارتحقيقاتتقاريرحكاياقصفمال و أعمالمقالات
أخر الأخبار

الغاز اليمنية تتصدر عناوين النجاح المبهر

أنجازات مهؤلة وفي وقت قياسي وفي وضع حرب وعدوان على البلد اردى في مؤسساتها وضرب إقتصادها.. الا أنه ومن بين كل ذلك تخطو وتتخطى التنمية والأنما عبر شركة الغاز اليمنية بصنعاء وبرئاسة الواحدي تتجلى خطوات النجاح المبهر لتحلق أفاق عنان التطور في إنجازات تحلق فوق غمام سحب سماء النجاح.. فبين الحاضر والماضي شتان من المفارقات والاخفاقات سبقت وتسامقت عصر حكومات مضت فشلاً لتصل إلى حاضر العصر الذهبي لحاضر اليوم المزدهر من صنعاء يُوحُد الأبداع ياسر مشروعات التقدم لشركة الغاز اليمنية لتفوح رائحة الإنجاز في وقت قياسي سريع.. فمن المعلوم أن شركة الغاز اليمنية ومنذ أكثر من 4 عقود من الزمن في السابق الغاز اليمنية كانت تعاني بنفسها لتَمرضَ وطن رغم الوفرة التي كان يعيشها الوطن ولو كانت اليوم بيد صنعاء وياسرها لكانت الغاز اليمنية عصب رئيسا لـ الاقتصاد اليمني

ففي الفترات السابقة الكانت مليئة بالاستقرار السياسي والإقتصادي للنظام السابق أبان الهالك صالح كانت شركة الغاز اليمنية تقع بين قيود الأسر لتقبع في مبان مستأجرة ورغم كل الخصائص المذكورة سابقًا اضف اليها عنصر هو أكثر أهمية وهو وحدة اليمن من الشمال إلى الجنوب وحدة الايراد والتصدير والاستقلالية وهو ماكان يفترض ان يتيح للشركة بناء اليمن وليس نفسها فقط ألا أن الحاصل آنذاك كان عكس ذلك تماما فكانت الغاز اليمنية تعيش بين الامرين الفقر الداخلي والفشل الخارجي بل ورغم التوفرات والتوفيرات الا أن الأزمات كانت دوما ما تعصف بغاز اليمن ومواطنينها وتقبع شركة الغاز اليمنية عاجزة ضعيفة أمام الإخفاقات لينطبق عليها المثل الصيني القائل من لا يبني نفسه لاينفع الاخرين ولايبني وطن.

فقد كانت شركة الغاز اليمنية سابقاً عاجزة عن توفير مبنى خاص لها.. حتى أتت حكومة صنعاء بياسرها ليأسر أفاق النجاح ويحصدها للوطن بشكل عام ويحصرها للشركة وموظفيها بشكل خاص كسرت الغاز اليمنية اليوم قيود الفشل ووحدها وآحدي صنعاء بقيادته كسرت الشركة ثلاثه عقود من الأيجارات والعجوزات والفشل ليفتح قائدها قلوب موظفي الشركة بافتتح مبنى خاص بشركتهم أولاً ولم يتوقف الأنجاز هنا فهنا تقدم الحاضر ليسابق المستقبل ويصبح عنوان النجاح ببنط عريض يجمع عناوين مختلفة من البناء فالمراقب هنا.. كحالنا إعلام خاص وبفرق جمعت معنا ولفتنا واياهم تعداد المشاريع التي نجحت وانجحتها شركة الغاز اليمنية بقيادة مديرها ياسر الواحدي بل أننا لاحظنا باحتكاكنا ببعض موظفيها نجاح تام ، كما لاحظه شعب اليمن أبرزه انتهاء عصور أزمات الغاز التي ظلت تلاحق اليمنينن عقودًا بلا توقف ليظهر الإنجاح في الاستقرار وانتهاء ازمات طالما خنقت الشعب اليمني بلا مبرر..



ومن خلال البحث والتقصي ظهرت لنا نجاحات مختلفة للشركة اليمنية للغاز فقبيل فترة بسيطة ذاع نبأ افتتح الغاز اليمنية لمشروع ضخم بحجم وطن واصرار قيادات صادقة صدوقة مع نفسها وشعبها فبعد الاول ظهر ثان…

فقد افتتح مدير شركة الغاز اليمنية مشروع ميناء رأس عيسى رقم 2 بعدد 12 شيب ليكون مزاد التقدم حيث يُزود مقطورات النقل التي تبلغ برقمها المتوسط مائتا مقطورة يومياً.. بغاز لايعرف ألغاز الازمات..

وأن تحدثنا عن الانجاز لن نتوقف هنا ولن تكفينا الساعات بل يكفي المسؤولين نموذج الواحدي والغاز اليمنية ومثيلاتها كثر في صنعاء كالكهرباء وغيرها وهنا لنصل الى الرقي ونعلن بداية طريق البناء والتغيير لحكومة سميت بهذا الاسم واتصفت بها الغاز اليمنية..

وللراغب باكتساب الحقائق والتأكد من العزيمة متابعة حجم الانجاح والمشروعات المنتجة للشركة اليمنية للغاز وفي ظروف صعبة ووقت وجيز.. لنكتفي للباحث بالاشارة من ها هنا الى النجاح الذي وحده ياسر غاز اليمن الأسر للنجاح والمُطلق للعزيمة والبناء..

وللحقيقة عنوان رغم أنف الكاذبين تبقى عناوين الصدق مصادقة للبناء كيفما كانت الظروف وللمشكك خيار البحث كما بحثنا لنصل .. لا لنتصل أو نقتسم وننفصل.. والله ولي الصادقين ونصير الناجحين.

بقلم الإعلامي /وسيم الشرعبي _بمعية فريق فجر اليوم الاخباري /

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى