فجر اليوم//
تنفيذاً لتوجيه السيد عبدالملك الحوثي والقائد المجاهد عبدالله عيضة الرزامي (ابو يحيى ) تم بحمد الله “صلحاً قبلياً أنهى قضية قتل بين قبائل يام وقبائل آنس بذمار وخولان بصنعاء ، توجت بالعفو العام لوجه الله تعالى.
بحضور عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي وعدد من مشايخ اليمن وبجهود حثيثة من قبائل همدان وشيخها اللواء يحيى الرزامي وعدد من قيادات الدولة على رأسهم وزير الداخلية ورئيس هيئة الأركان
26 شعبان 1444هـ
وقد تم الصلح في قضية القتل اللتي وقعت بين قبائل يام وقبائل انس وخولان وتم التنازل من قبل اولياء الدم من خولان وانس وكله بجهود السيد عبدالمللك بدر الدين ثم جهود شيخ مشائخ همدان بن زيد الشيخ العلامة عبدالله بن عيظة الرزامي وابنه الشيخ اللوء يحي بن عبدالله الرزمي بصفة يام من قبائلهم حيث قدموا حالهم ومالهم وقبائلهم في رفد قبائلهم يام وقدموا غرمهم خمسين الف سعودي.
كذالك سعى في الصلح السيد عبدالكريم الحوثي وزير الداخلية والسبد هاشم الغماري رئيس هيئة الاركان والسيد محمد علي الحوثي والسيد احمد حسن الهادي مدير النجدة والشيخ معمر هراش مدير امن الأمانة كذالك لا ننسى دور اشراف اليمن وعلى راسهم الشيخ محمد عبدالعزيز الامير والشيخ حمد راكان الشريف والشيخ احمد حسن الامير وقدموا معونة عشرة مليون يمني كذالك قبيله جهم بني جبر وعلى راسهم الشيخ مبارك المشن الزايدي ومحمد احمد الزايدي ومحافظ مارب علي طعيمان وقدموا غرمهم عشرة مليون يمني،كذالك الحمزات وعلى راسهم السيد محسن الحمزي قدموا ثلاثة مليون غرمهم كذالك الشيخ حسن المراني والوزير ابو يحي المراني قدموا ثلاثة مليون كذالك قبائل همدان بن زيد الذين حضروا من ارحب ونهم ووايلة وحراز وعراس وقبائل طوق صنعا كامل.