إيران
أخر الأخبار

الرئيس الإيراني: لن يتبقى شيء من الكيان الصهيوني إذا هاجم الأراضي الإيرانية قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إن أي هجوم صهيوني على الأراضي الإيرانية يعني أن “الظروف ستتغير تماما ولن يتبقى شيء من الكيان الصهيوني”. ونُقل عن رئيسي، الذي يزور باكستان، قوله اليوم الثلاثاء إن مثل هذا الهجوم قد يؤدي إلى عدم بقاء شيء من الكيان الصهيوني. وعلق على ما وصفه بـ”ادعاء الأمريكيين والغربيين الدائم بأنهم أصحاب حرية الفكر”، قائلًا: “ما نراه عمليا هو أن عددًا كبيرًا من الطلاب يطردون من الجامعة لمجرد نصرة شعب غزة المظلوم، فأي منطق يتوافق مع هذه القضية وهل تسمى حرية الفكر!”. ونوه أن “دعم أمريكا والغرب للجرائم الصهيونية، التي أسفرت عن استشهاد وجرح أكثر من 100 ألف فلسطيني في أرض غزة المغتصبة، يظهر حقيقة أن أكبر منتهكي حقوق الإنسان اليوم هم الأمريكيون والغربيون، وأن ادعاءهم بالدفاع عن حقوق الإنسان هو أيضا أمر يثير السخرية”. وشدد على أن فلسطين قضية العالم الإسلامي الأولى، معربًا عن ثقته في أن “مقاومة الشعب الفلسطيني ستحرر القدس الشريف وفلسطين بأجمعها”. وأكمل: “مما لا شك فيه أيضًا أن الكراهية التي نشأت في العالم الإسلامي والعالم الإنساني تجاه الصهاينة والأمريكيين، ستصبح انتقاما للشعوب وستؤدي إلى نهاية وزوال الكيان الصهيوني قاتل الأطفال”. وأكد أن “الشعب الإيراني يقف اليوم وسيواصل وقوفه ضد فساد وطمع واستكبار الكيان الصهيوني”، قائلًا إن “دولتي إيران وباكستان كانتا تدافعان عن الشعب الفلسطيني المضطهد، وستواصلان هذا الدفاع بكل فخر واعتزاز”. الرئيس الإيراني: الظروف ستتغير تماما ولن يتبقى شي من الكيان الصهيوني

قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إن أي هجوم صهيوني على الأراضي الإيرانية يعني أن “الظروف ستتغير تماما ولن يتبقى شيء من الكيان الصهيوني”.

ونُقل عن رئيسي، الذي يزور باكستان، قوله اليوم الثلاثاء إن مثل هذا الهجوم قد يؤدي إلى عدم بقاء شيء من الكيان الصهيوني.

وعلق على ما وصفه بـ”ادعاء الأمريكيين والغربيين الدائم بأنهم أصحاب حرية الفكر”، قائلًا: “ما نراه عمليا هو أن عددًا كبيرًا من الطلاب يطردون من الجامعة لمجرد نصرة شعب غزة المظلوم، فأي منطق يتوافق مع هذه القضية وهل تسمى حرية الفكر!”.

ونوه أن “دعم أمريكا والغرب للجرائم الصهيونية، التي أسفرت عن استشهاد وجرح أكثر من 100 ألف فلسطيني في أرض غزة المغتصبة، يظهر حقيقة أن أكبر منتهكي حقوق الإنسان اليوم هم الأمريكيون والغربيون، وأن ادعاءهم بالدفاع عن حقوق الإنسان هو أيضا أمر يثير السخرية”.

وشدد على أن فلسطين قضية العالم الإسلامي الأولى، معربًا عن ثقته في أن “مقاومة الشعب الفلسطيني ستحرر القدس الشريف وفلسطين بأجمعها”.

وأكمل: “مما لا شك فيه أيضًا أن الكراهية التي نشأت في العالم الإسلامي والعالم الإنساني تجاه الصهاينة والأمريكيين، ستصبح انتقاما للشعوب وستؤدي إلى نهاية وزوال الكيان الصهيوني قاتل الأطفال”.

وأكد أن “الشعب الإيراني يقف اليوم وسيواصل وقوفه ضد فساد وطمع واستكبار الكيان الصهيوني”، قائلًا إن “دولتي إيران وباكستان كانتا تدافعان عن الشعب الفلسطيني المضطهد، وستواصلان هذا الدفاع بكل فخر واعتزاز”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى