فجر اليوم //
منشورات الاحــتلال وتهـديداته التي يُلقيها على أهل القطاع، استخدمها الغزّيون لفافات لمناقيش الزعتر، وذلك في مشهد تحدّي آخر، يُضاف لمشاهد الصمود والإباء التي سطّرها الغزّيون مُقاومةً، وشعباً.
– المديرة التنفيذيّة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة: “67% بين أكثر من 14 ألف شخص قتـلوا في غزة هم من النساء والأطفال، وأضافت أُمّان تُقتلان كُل ساعة وسبع نساء كل ساعتين”.
– العُثور على جثامين شهداء على الطريق الساحلي في قطاع غزة خلال توجّه الأهالي إلى منازلهم ومناطقهم بعد دخول التهدئة المؤقتة حيّز التنفيذ.
– مُستشار الأمن القومي الأمريكي السابق جون بولتون في مقال على صحيفة تلغراف: حماس حقّقت انتصارًا كبيرًا على إسرائيل.
– رئيس لجنة الشؤون الخارجيّة بالكونغرس الأمريكي مايك ماكول: “نعلم أن مصر حذّرت إسرائيل قبل 3 أيّام من احتمال وقوع حدث كهذا (طوفان الأقصى)، لسنا متأكدين تمامًا كيف فاتنا هذا الفشل الاستخباراتي، ولسنا متأكدين تمامًا كيف أخطأت إسرائيل ذلك”.. رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس، جاء ذلك في إحاطة مُغلقة من مسؤولي الأمن القومي حول الحـرب على غزة.
– العقيد لورانس ويلكرسون، كبير موظفي كولن باول حين كان رئيسًا لهيئة الأركان المُشتركة ووزيرًا للخارجيّة: “يحب نتنياهو العودة إلى الكتاب المقدس حين يكون ذلك مفيدًا له. تنبّأ الكتاب المقدس بنهاية مملكة إسرائيل وهي اليوم تسير نحو المصير ذاته”.
– العقيد دوغلاس ماكغريغور: “لن نكون قادرين على تقديم الدعم الذي يضمن بقاء إسرائيل كما كنا نفعل في الماضي، قد نشهد هدوء في القتال لفترات، ووقفا مؤقتا لإطلاق النار، ثم يندلع مجددا وتنخرط المنطقة بأكملها في مُواجهة إسـرائيل وسحقها”.
– كتب القيادي في حركة أنصار الله اليمنية محمد البخيتي على حسابه في إكس تدوينة قال فيها: “ألا تلاحظوا أن قادة المقاومة الفلسطينية يشكرون اليمن على تدخله العسكري لنصرتهم دون تفريق، بينما قادة الكيان الغاصب يغيبون اسم اليمن ويتحدثون عن مليشيات إيرانية، وإذا ما ذكروا اسم اليمن فإنهم يقسمونه إلى يمن معتدل صديق لهم ويمن متمرد عليهم، وهذا هو نفس منطق قرن الشيطان، أليس كذلك؟”.
– مصمم الأزياء السوري محمد السلكا يقيم في إسطنبول عرضاً للأزياء بالكوفيّة الفلسـطينيّة.
– شارك صورة لنجل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أثناء قضائه عُطلة في أمريكا.. وزير خارجيّة فنزويلا: نتنياهو يقوم بالإبادة والتطهير العرقي للشعب الفلسطيني بينما يستمتع ابنه بوقته في ميامي.
– تداول نشطاء، مقاطع فيديو للحظة تسليم عناصر من كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس) للرهائن ضمن اتفاق هدنة بين إسرائيل والحركة يمتد لأربع أيّام، وأبرز روّاد مواقع التواصل لقطات لعيني ويدي عنصر بكتائب القسام خلال عملية التسليم وسط تكهّنات بأن العنصر هي فتاة مقاتلة بصُفوف الحركة، ولم يستبعد النشطاء بأن يكون المُقاتل المُلثّم فتاة، ففي العام 2005 أعلنت حماس تشكيل أول خلية مسلحة من النساء داخل كتائب القسام وأُطلق عليهم اسم “فتيات القسام”، وكان يتم تدريبهم على استخدام السلاح بالذخيرة الحية والقنابل اليدوية وزرع عبوات ناسفة وإطلاق الصواريخ والقذائف.
– تداول لمقطع فيديو قديم للعاهل السعودي الراحل الملك فيصل بن عبد العزيز يقول فيه: “ولو أجمع العرب جميعا على أن يرضوا بوجود إسرائيل وبتقسيم فلسطين فلن ندخل معهم في هذا الاتفاق، لا يهمنا أن يزعل الغرب أو أن يتكدّر الشرق والغرب، لأن الشرق والغرب اتفقوا على هضم حقوق العرب وسلب أراضيهم المقدسة، ونحن أيها الإخوة لسنا ممّن يديرون المعارك من وراء المكاتب وأجهزة التليفون، فإذا حلّت الساعة ودق جرس الحرب والنضال فستروني أنا بنفسي وإخوتي وأبنائي أمامكم”.
– ردّ رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس عبر حسابه الرسمي على “إكس”، معلقا على المنشور ومقطع الفيديو للعاهل السعودي الراحل بقوله: “لن يجود الزمن بمثله.. رحمة الله عليه”.
– زعيم اليمين المتطرف والفائز بالانتخابات في هولندا: الأردن هي الدولة الفلسطينيّة وعلى الفلسطينيين الرحيل إليها.
– موقع “والا” العبري نقلاً عن عائلات أسرى إسرائيليين أُفرج عنهم حركة حماس يوم أمس: لم يتعرّضوا لأي اعتداء مُنذ احتجازهم وتعاملوا معهم في غزة بإنسانيّة ولم يمروا بقصص الرعب التي كنّا نتخيّل أنهم يعيشونها.
جندي إسرائيلي يُهدي ابنته تفجير مبنى في غزة بمناسبة “يوم ميلادها”، وقال الجندي في الفيديو: “أهدي هذا التفجير لابنتي هيلا بمُناسبة يوم ميلادها، اليوم أصبحت ذات سنتين”، ثم أعطى الأمر لمحطّات الاستقبال بالتفجير بعد 10 ثوان، كما وأظهر مقطع الفيديو تفجير المبنى من خلفه.
– وزارة الخارجيّة الإماراتيّة تُعلن بدء عمليّة إدخال المستشفى الميداني الإماراتي المتكامل إلى جنوب قطاع غزة عبر معبر رفح، لتقديم الدعم الطبي اللازم إلى الأشقاء الفلسطينيين في القطاع، وسيتولّى “فريق طبّي إماراتي” الإشراف على المستشفى الميداني وتقديم الرعاية الطبيّة للمُصابين وذلك ضمن عمليّة “الفارس الشهم 3” الإنسانيّة.