فجر اليوم//
مدير عام صحّة غزة الدكتور منير البرش في تصريح لقناة “الجزيرة”: خرج من معبر رفح 400 مُصاب من أصل 40 ألفاً، هل هذا يُعقل يا جمهوريّة مصر العربيّة؟، هل اتّفقتم على إبادتنا جميعاً؟، وأضاف هذا خزي، وهذا عار.
– الخطوط الجويّة الأمريكيّة تتحيّز لإسرائيل، وتطلب من راكب يرتدي سترة كُتب عليها فلسطين، خلعها، وهدّدته بإخراجه من الطائرة، باعتبار أن سترته تحمل شعارًا سياسيّاً، الأمر الذي دفع الراكب إلى تنفيذ طلبهم، وتأكيدخ لاحقاً بأنهم لن يستطيعوا إسكات صوته، ومُشاركتهم في قتل أطفال غزة الأبرياء.
– نفى مركز مُكافحة التضليل التابع لدائرة الاتصال في رئاسة الجمهورية التركيّة، إرسال شحنة ملابس عسكريّة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وقال إن الصور المتداولة قديمة، وأفاد مصدر من المركز أنهم تواصلوا مع وزارة التجارة للبحث عن صحة هذه الشحنة، ولم يجدوا لها أصلًا في سجلاتهم، جاء ذلك بعد أن تداول رواد منصات التواصل فيديو أظهر استلام جنود إسرائيليين شحنة ملابس عسكريّة تركيّة الصنع، الأمر الذي أثار تساؤلات حول حقيقة الموقف التركي من الأحداث في غزة وتباينه، وعليه جرى نفي الواقعة.
– في مشهد صُمود وتحدّي، صحفيّو غزة ينشدون: “سوف نبقى هُنا كي يزول الألم، وشاركهم الأنشودة مراسل قناة “الجزيرة” وائل الدحدوح.
– مقطع فيديو يرصد مُخاطرة الدفاع المدني ومُواطنين في غزة بحياتهم لانتشال المُصابين والجثث في شارع صلاح الدين بوجود الدبّابات الإسرائيليّة.
– “عندما دخلت الاجتماع استظهروا بحُزمة من 20 صفحة تحتوي على لقطات شاشة لمُشاركاتي على وسائل التواصل الاجتماعي، دفاعاً عن فلسطين، جنان شحادة، خريجة الحقوق من جامعة جورجتاون، تتحدّث عن فصلها من شركة المحاماة البارزة Foley & Lardner LLP، وذلك لدفاعها عن فلسطين، ثم تقول متحدية: لن يسكتونا!
– بعد عجزه عن إيجاد الأسرى الإسرائيليين، وتحقيق أي توغّل حقيقي على الأرض، والوصول لقادة حماس، وإسقاط حكمها، الاحتلال الإسرائيلي عاجزًا يُفجّر مجمع المحاكم “قصر العدل” وسط قطاع غزة.
– جدل ديني منصّاتي حول “إعداد العُدّة” في السياقات الدينيّة التي كان ولا يزال الدعاة الصحويّون يُقدّمونها في تبرير عدم تحرّك الجيوش العربيّة، والإسلاميّة، وحرمانيّة التحرّك العسكري في حال عدم القدرة، وهي الحالة التي يُريد مُناصروا التطبيع تقديمها لإبطال مفعول معركة طوفان الأقصى، بالقول إن حماس لم تعد العُدّة، ودخلت في معركة غير مُتكافئة، الأمر الذي أدّى إلى استشهاد المدنيين، الأمر الذي دفع نشطاء للرد والتذكير بأن رسالة الإسلام بدأت خلف الستار، وانتهت بفتح مكة، ولا بد من خسائر بشريّة حتى تتحرّر الأمم، والجزائر وليبيا مثال على هذه التضحيات في تحرير بلادهم من الاستعمار الفرنسي، والإيطالي، وحماس على طريق تحرير فلسطين، فهي أعدّت العُدّة، واليوم تبطش بجنود جيش الاحتلال، ويُكبّر المسلمون على وقع صواريخها، ورصاصها ضد المُحتل.
– “قبضة الأحرار” عمل درامي جرى تصويره في غزة قبل عمليّة “طوفان الأقصى” وجرى عرضه العام 2022 على قناة “الأقصى”، واللّافت في أحداثه أنها مُتشابهة مع أحداث معركة الطوفان، حيث يقوم أبطال العمل كما فعل أبطال المُقاومة بالهجوم على مستوطنات، وتحريرها، حيث تحول العمل إلى حقيقة، والأكثر لفتاً بأن قائد حماس يحيى السنوار قام بتكرم أبطال العمل، وشُكرهم عليه.
– يُعرض بالتزامن مع العدوان على غزة، مسلسل “صلاح الدين الأيوبي” الذي يتناول حقبة مُحرّر القدس الناصر صلاح الدين، الأمر الذي تباهى به الإعلام التركي، وقدّمه على أنه رسائل تركيّة تتزامن مع حرب غزة، وما تضمّنه العمل من رسائل لوحدة المُسلمين، لكن العمل التاريخي هذا توضع عليه علامات استفهام حول الغاية منه، حيث حمل مُغالطات تاريخيّة، نسبت فيها إنجازات صلاح الدين الأيوبي التي أوصلته لتحرير القدس من الصليبيين إلى الملك نور الدين زنكي الذي يعود أصله للسلاجقة الأتراك، حيث جرى قلب الحقائق، وتقديم صلاح الدين على أنه ابن نور الدين زنكي، حيث تبنّى زنكي صلاح الدين حين ولادته، وذلك بعد وفاة ابنه، وزرع كما قدّمه العمل في رأس صلاح الدين هدف تحرير القدس، ليبقى السؤال هل كان الهدف تلميع صورة الأتراك وعلاقتهم بالقدس، وتحريرها، أم تشويه صورة صلاح الدين الأيوبي، الذي لولا نور الدين (السلجوقي التركي) الذي تبنّاه، وحكمته، لما كان هناك تحرير للقدس على يد صلاح الدين؟.
– على وقع أغنية عنصريّة تشتم الفلسطينيين وتُحرّض على الإبـادة.. جندي إسرائيلي سعيد بسرقة مُفتاح عقار في غزة وتحويله إلى نادٍ رياضي!
– جنود جيش الاحتلال يُعانون من إسهال شديد وارتفاع في درجة الحرارة، حيث نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، تقريرًا قالت فيه إن هناك ارتفاعاً غير عادي في إصابة جنود جيش الاحتلال بالأمراض المعويّة خلال الحرب على غزة، وذلك نتيجة سوء تخزين التبرّعات الغذائيّة التي تصل لجنود الاحتلال.
– بلحن مسروق من أغنية “بنت السلطان” الشهيرة، ظهرت مغنية إسرائيلية وهي تغني أمام عدد من جنود الجيش الإسرائيلي، متمنية الموت لرئيس الجناح السياسي في حركة حماس يحيى السنوار، وجميع أهالي غزة، المطربة الإسرائيلية تُدعى rinatbar، وهي تغني لحن أشهر أغنيات المطرب الشعبي المصري أحمد عدوية، لكن بكلمات جديدة باللغة العبرية، قائلة قبل أن تبدأ في الغناء “هذا موجه من كل قلبي، بحب كبير جدا.. لك يا يحيى السنوار”، وتقول كلمات الأغنية “يا يحيى السنوار.. ليتك تموت غداً.. مع نصر الله وجميع أهل غزة”.
– الداعية الكويتي الدكتور محمد العوضي: نجاح طوفان الأقصى في 7 أكتوبر لغياب الخونة الذي كانوا سبب
– حذّرت تركيا، في أعقاب التقارير التي تُفيد بأن إسرائيل ستستهدف قادة حماس الذين يعيشون في تركيا، وكالات الاستخبارات الإسرائيلية بأنه ستكون هناك عواقب وخيمة إذا شاركوا في أنشطة غير قانونيّة في تركيا، وحسب وسائل إعلام تركيّة، ذكرت مصادر استخباراتيّة تركيّة أنه تم توجيه التحذيرات اللّازمة ردًّا على التقارير الواردة في الصحافة الدوليّة بأن إسرائيل ستستهدف أعضاء حماس الذين يعيشون خارج فلسطين، بما في ذلك تركيا، ويطرح ذلك تساؤلات حول شكل العواقب الوخيمة التي يُمكن لأنقرة الإقدام عليها في وجه تل أبيب حال إقدامها على اغتيال قادة حماس.