جامعة تل أبيب التي قصفتها ايران .. عندما يكون العلم والتكنولوجيا في خدمة العدوان والقتل
متــــــــابعــــــــات #فجر_اليوم //
الهجوم الصاروخي الإيراني على جامعة تل أبيب: استهدفت إيران مراكز علمية وأكاديمية في إسرائيل، مما أدى إلى أضرار جسيمة وترك العديد من الباحثين الأجانب يغادرون البلاد.
دور جامعة تل أبيب في آلة الحرب الإسرائيلية: الجامعة تشارك في تطوير التكنولوجيا العسكرية، مثل الذكاء الاصطناعي، أنظمة التصوير المتقدم، والحرب الإلكترونية بالتعاون مع وزارة الدفاع والصناعات العسكرية.
مشاريع سرية مع وزارة الحرب: جامعة تل أبيب تساهم في مشاريع “مافات” السرية، بما في ذلك مشاريع التصوير الطيفي والتحليل الكمي.
تدريب الضباط العسكريين: الجامعة تحتضن برامج تدريبية مثل “تالبيوت” و”بساجوت” التي تهدف إلى تدريب العلماء والمهندسين العسكريين المتخصصين في الأمن السيبراني وعلوم البيانات.
الحرب السيبرانية: الجامعة تملك “المركز متعدد التخصصات لأبحاث السيبر” الذي يمول من الحكومة ووزارة الدفاع الإسرائيلية، ويعمل على تطوير تقنيات الحرب السيبرانية.
التعاون مع جهاز الاستخبارات: مركز الدراسات الأمنية القومية (INSS) التابع لجامعة تل أبيب يُعتبر مركزاً استراتيجياً يترأسه جنرالات متقاعدون من الجيش والاستخبارات الإسرائيلية.
البحث والتطوير العسكري: جامعة تل أبيب تساهم في تطوير تقنيات متقدمة في مجالات مثل التشفير، الذكاء الاصطناعي، والأنظمة القتالية، بما يخدم آلة القتل الإسرائيلية.