فجر اليوم
أعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أن عدد القتلى في صفوف الجنود منذ اندلاع الحرب ارتفع إلى 908 جنديًا.
وفي السياق، أشار محلل سياسي إلى أن ما يُسمح بنشره في الإعلام الإسرائيلي لا يعكس الحقيقة الكاملة، مستشهدًا بتجربة حرب الخليج حين لم تعترف إسرائيل بخسائرها من صواريخ صدام حسين إلا في عام 2010.
وأضاف أن سياسة التعتيم الإعلامي تهدف إلى منع حالة الرعب والانهيار النفسي داخل المجتمع الإسرائيلي، مؤكدًا أن طبيعة المجتمع “قائم على الذلة والمسكنة”، وإذا كُشفت الحقائق كاملة فستتعرّض مشاريع الاستيطان للفشل، وسيفر المستوطنون إلى خارج فلسطين المحتلة.